المحفوظات سنوية

2021

تمسّك بسلاحك

"فَمَنْ يَظُنُّ نَفْسَهُ هَذَا الفِلِسطينيُّ اللَّامَختُونُ لِيَهْزَأ بجَيْشِ اللهِ الحَيِّ؟» (١صموئيل ۲٦:١۷) (اللامختون هو لقب يطلقه اليهود على غيرهم من الأمم التي تُعتبر برأيهم أنّها غير مشمولة في عهد الله مع اسرائيل) وبالعودة إلى

هل أنت قايين أم هابيل؟

"بالإيمانِ قَدَّمَ هابيلُ للهِ ذَبيحَةً أفضَلَ مِنْ قايينَ. فبهِ شُهِدَ لهُ أنَّهُ بارٌّ، إذ شَهِدَ اللهُ لقَرابينِهِ. وبهِ، وإنْ ماتَ، يتَكلَّمْ بَعدُ!" (عبرانيين ٤:١١) قدّم كلّ من قايين وهابيل ذبيحة لله. قدّم هابيل من أبكار غنمه بينما

كلمة الله مثل الخميرة

"ألَستُمْ تعلَمونَ أنَّ خَميرَةً صَغيرَةً تُخَمِّرُ العَجينَ كُلَّهُ؟" (١كورنثوس ە:٦) تشبه كلمة الله الخميرة. بمجرّد دخولها حياتك، تنتشر. تملأ كل شيء وتحدث التغيير. أحد مفسري الكتاب المقدس وصف تأثيرها على أنّه مشابه لرش زجاجة من العطر،

دور النبي الحقيقي في العهد الجديد

إنّ خدمة النبي الحقيقي في العهد الجديد اليوم تختلف عن خدمة النبي في العهد القديم، على الرغم من وجود بعض أوجه الشبه. كان الأنبياء في العهد القديم يكشفون خطايا الشعب، و يركّزون على إظهار المُشكلات. لكنّنا في عهد النعمة الآن ونعيش زمن بعد

ثورة المحبّة الحقيقيّة

"وَلا تَغْفَلُوا أَيْضاً عَنْ عَمَلِ الْخَيْرِ وَإِعَانَةِ الْمُحْتَاجِينَ: لأَنَّ مِثْلَ هذِهِ «الذَّبَائِحِ» تَسُرُّ اللهَ جِدّاً".(عبرانيين ١٦:١٣) قرأتُ من فترة عن شخص وقع في حفرة ولم يستطع الخروج - والطريقة التي عامله بها الآخرون:

تمتّع بميراثك

"فَإِنْ كُنَّا أَوْلاَدًا فَإِنَّنَا وَرَثَةٌ أَيْضًا، وَرَثَةُ اللهِ وَوَارِثُونَ مَعَ (شركاء في الميراث) الْمَسِيحِ". (رومية ١۷:٨) في الثقافة اليهوديّة كان سنّ الثلاثين بالنسبة للابن بداية لمرحلة انتقاليّة، وهي تسليم القيادة. كان هو

احفظ فمك ولسانك

إنّ الإنسان مخلوق على صورة الله، لذلك فقد ميّزه عن كل المخلوقات وأعطاه القدرة على الكلام. فكل ما كان يريده الإنسان، موجود في فمه. ويستخدم الناس كلماتهم للتنبؤ على حياتهم سواء بالخير، والبركة، والصحة، والإزدهار. أو للتنبؤ بالشرّ، والمرض،

هل يجب أن يستمر المؤمن في الإعتراف بخطاياه؟

حاول البعض أن يصمّموا برنامجاً على جهاز التليفون المحمول تستطيع أن تقدّم اعترافاتك من خلاله بعد أن تدفع رسومًا زهيدة. قال مصمّمو هذا البرنامج إنّه وسيلة جيّدة وليست غالية الثمن للإعتراف بالخطايا، يتمّ بعدها غفران خطاياك وتشعر بالراحة تجاه

الحريّة من الدينونة تقودك لحياة منتصرة

"فَالآنَ إِذاً لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيَّةُ دَيْنُونَةٍ بَعْدُ".(رومية ١:٨ ) إنّ المنطق الإلهي للرب يسوع وكذلك الرسل كان دائماً هكذا:"إذا أصبح الناس أحراراً من الشعور بالإدانة أو الدينونة، تفقد الخطيّة