المحفوظات سنوية

2022

لا تمزج الأخبار السارة بالسيئة

"لأنّي لَستُ أستَحي بإنجيلِ المَسيحِ، لأنَّهُ قوَّةُ اللهِ للخَلاصِ لكُلِّ مَنْ يؤمِنُ: لليَهوديِّ أوَّلًا ثُمَّ لليونانيِّ" (رومية ۱٦:۱). من لا يحب سماع الأخبار السارة!! ماذا تشعر؟؟ كيف تتصرّف عند إخبارك أخباراً سارة؟ "الإنجيل" هو

المسيح – الخيمة الحقيقيّة

"لَمْ يَشْهَدْ إِثْماً فِي يَعْقُوبَ، وَلَمْ يَرَ مَشَقَّةً فِي إِسْرَائِيلَ. الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مَعَهُمْ، وَهُتَافٌ لِلْمَلِكِ فِيهِمْ". (عدد ٢١:٢٣) هل تساءلت يوماً: لماذا تكلَّم بلعام على إسرائيل بالبركة بدل اللَّعنة عندما استأجره

انظر إلى الأعلى

"فتفَكَّروا في الّذي احتَمَلَ مِنَ الخُطاةِ مُقاوَمَةً لنَفسِهِ مِثلَ هذِهِ لئَلّا تكِلّوا وتَخوروا في نُفوسِكُمْ". (عبرانيين ٣:١٢) أظهرَ لي الرب، منذُ فترة: أنّ روح التّعب يحاولُ في هذه الأيام، أن يشقّ طريقهُ في حياتِنا، من خلال كلّ

تكلم بالبركة على أولادك

"الموتُ والحياةُ في يَدِ اللِّسانِ، وأحِبّاؤُهُ يأكُلونَ ثَمَرَهُ". (أمثال ٢١:١٨) الله يمسك كل الأشياء بكلمة قدرته (عبرانيين ٣:١)، وكلمته هي التي حدّدت حدود البحر والأنهار. وأنشأ العالم ليُحكم بالكلمات. ففي عالم الروح، كل شيء يتعلّق

هل تعيق الخطيئة صلواتنا؟

ماذا تعني هذه الآيات: "إن راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب"(مزمور ١٨:٦٦)."ونعلم أن الله لا يسمع للخطاة. ولكن إن كان أحد يتقي الله ويفعل مشيئته، فلهذا يسمع"(يوحنا ٣١:٩)."وأنتم أيها الازواج، عاملوا زوجاتكم بتفهّم… افعلوا هذا لئلا تعاق

الثمرة الأساسيّة للبرّ

"وَمَمْلوئِينَ بِثِمَارِ البِرِّ الَّذِي فِي يَسُوعَ المَسِيحِ لِمَجْدِ اللهِ وَتَسْبِيحِهِ". (فيلبي ۱۱:۱) البِرُّ شجرةٌ تُنتِجُ الثِّمار، نعم، البِرُ لهُ ثمارٌ....فعندما أتينا إلى المسيح يسوع، وقبلْنَا برَّ الله كعطيّة، صرنا برّ الله

اختر أصدقاءك بحكمة

"لا تستَصحِبْ غَضوبًا، ومَعَ رَجُلٍ ساخِطٍ لا تجيءْ، لئَلّا تألَفَ طُرُقَهُ، وتأخُذَ شَرَكاً إلَى نَفسِكَ". (أمثال٢٤:٢٢-ە٢) تؤثّرُ الصَّداقات تأثيراً قويّاً على حياة الفرد. فتحتفظ أنت بالأصدقاء الذين يُحدّدون مدى تقدّمك في الحياة.

الله يبرّر الفاجر

وَأَمَّا الَّذِي لاَ يَعْمَلُ، وَلكِنْ يُؤْمِنُ بِالَّذِي يُبَرِّرُ الْفَاجِرَ، فَإِيمَانُهُ يُحْسَبُ لَهُ بِرًّا. (رومية ٤:ە) الله يريد منك أن تكون جريئاً عندما تأتي إليه (أمثال ۱:٢٨)، يريدك ألاّ تكون خائفاً عندما تقترب منه، وألاّ تشعر

من هم الذين سقطوا؟ (عب 6:6)

ما معنى "لأن الذين استُنيروا مرة وذاقوا الموهبة السماوية، وصاروا شركاء الروح القدس، وذاقوا كلمة الله الصالحة وقوات الدهر الآتي، وسقطوا لا يمكن تجديدهم أيضاً للتوبة، إذ هم يصلبون لأنفسهم ابن الله ثانية ويشهّرونه"؟