تصفح التصنيف

تأملات

أحبب زوجتك كما أحب المسيح كنيسته

"فَإِنَّ الزَّوْجَ هُوَ رَأْسُ الزَّوْجَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضاً هُوَ رَأْسُ الْكَنِيسَةِ (جَسَدِهِ)، وَهُوَ نَفْسُهُ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ. أَيُّهَا الأَزْوَاجُ، أَحِبُّوا زَوْجَاتِكُمْ مِثْلَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ الْكَنِيسَةَ

تطهرنا مرة وللأبد

"بِمُوجِبِ هَذِهِ الإِرَادَةِ الإِلَهِيَّةِ، صِرْنَا مُقَدَّسِينَ إِذْ قَدَّمَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، مَرَّةً وَاحِدَةً، جَسَدَهُ عِوَضاً عَنَّا". (عبرانيين١٠:١٠) في ظل العهد القديم لم يكن العمل ينتهي أبدا: فالكهنة يقدمون الذبائح باستمرار

أرفض الأفكار الخاطئة

"لأنَّنا وإنْ كُنّا نَسلُكُ في الجَسَدِ، لَسنا حَسَبَ الجَسَدِ نُحارِبُ. إذ أسلِحَةُ مُحارَبَتِنا لَيسَتْ جَسَديَّةً، بل قادِرَةٌ باللهِ علَى هَدمِ حُصونٍ". (٢كورنثوس ٣:۱٠-٤) يوضح لنا الكتاب المقدس أن هناك ما يسمّى بالحرب الروحيّة في

النجاح الجيّد في فمك

"وَاظِبْ عَلَى تَرْدِيدِ كَلِمَاتِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ، وَتَأَمَّلْ فِيهَا لَيْلَ نَهَارَ لِتُمَارِسَهَا بِحِرْصٍ بِمُوْجِبِ مَا وَرَدَ فِيهَا فَيُحَالِفَكَ النَّجَاحُ وَالتَّوْفِيقُ". (يشوع ٨:١) كنت أتابع دائما لماذا تُقرأ التوراة

مُلاحق من الله

وكانَ لا بُدَّ لهُ أنْ يَجتازَ السّامِرَةَ. فأتَى إلَى مدينةٍ مِنَ السّامِرَةِ يُقالُ لها سوخارُ، بقُربِ الضَّيعَةِ الّتي وهَبَها يعقوبُ ليوسُفَ ابنِهِ. وكانتْ هناكَ بئرُ يعقوبَ. فإذْ كانَ يَسوعُ قد تعِبَ مِنَ السَّفَرِ، جَلَسَ هكذا علَى

كن إيجابيا واصنع التغيير

"أَشُقُّ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقاً، وَفِي الصَّحْرَاءِ أَنْهَاراً". (إشعياء ١۹:٤٣) يمكنك دائما معرفة الفرق بين الأشخاص السلبيين الذين يحددون المشكلة، والأشخاص الإيجابيين الذين يقدمون الحلول. سيكون من السهل تحديد المشكلة في هذه

أنت كامل بالمسيح

"وَأَنْتُمْ مَمْلُوؤُونَ (كاملون) فِيهِ، الَّذِي هُوَ رَأْسُ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ". (كولوسي ۱٠:٢) ماذا ترى عندما تنظر إلى نفسك ؟ شخص ناقص في مجالات كثيرة، أو شخص كامل في المسيح ؟هناك مؤمنين يعتبرون أنفسهم غير كاملين، لأنهم مدركين

أَعلِن طهارتك

"فمَدَّ يَسوعُ يَدَهُ ولَمَسَهُ قائلًا: «أُريدُ، فاطهُرْ!». ولِلوقتِ طَهُرَ بَرَصُهُ".(متى ٣:٨) معظمنا يعرف قصة شفاء الأبرص في متى ٨، فهي تشير إلى إرادة الله بلمس وشفاء كل مريض مهما كان نجساً. عندما نشك في إرادة الله في شفائنا علينا أن

لماذا أغفر؟

"فالبَسوا كمُختاري اللهِ القِدّيسينَ المَحبوبينَ أحشاءَ رأفاتٍ، ولُطفًا، وتَواضُعًا، ووداعَةً، وطولَ أناةٍ، مُحتَمِلينَ بَعضُكُمْ بَعضًا، ومُسامِحينَ بَعضُكُمْ بَعضًا. إنْ كانَ لأحَدٍ علَى أحَدٍ شَكوَى، كما غَفَرَ لكُمُ المَسيحُ هكذا

توقّع جود الله وصلاحه

"كلَّلتَ السَّنَةَ بجودِكَ (خيرك الوفير)، وآثارُكَ تقطُرُ دَسَمًا". (مزمور ١١:٦٥) رسم الخبراء الاقتصاديّون صورة موحشة لهذا العام، لكنّ لله خطّة مختلفة فقد توّج العام الجديد بصلاحه وجوده! لا يتأثّر إمداد الله وخيراته بأحداث العالم، لذا