تصفح الوسم

المحبة

الحريّة من الدينونة تقودك لحياة منتصرة

"فَالآنَ إِذاً لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيَّةُ دَيْنُونَةٍ بَعْدُ".(رومية ١:٨ ) إنّ المنطق الإلهي للرب يسوع وكذلك الرسل كان دائماً هكذا:"إذا أصبح الناس أحراراً من الشعور بالإدانة أو الدينونة، تفقد الخطيّة

تمسّك برحمة الله

"أَسْمِعْنِي فِي الصَّبَاحِ رَحْمَتَكَ، فَإِنِّي عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ". (مزمور ٨:١٤٣) داود ذلك الرجل التقيّ، والذي اشتُهر بقتل جليات العملاق، وحقّق الإنتصارات العسكريّة العظيمة كملك لإسرائيل، ولكن رغم ذلك كانت له سقطاته وعيوبه، ومرّ

لا تدع الشرّ يغيّرك

"لا يَغلِبَنَّكَ الشَّرُّ بل اغلِبِ الشَّرَّ بالخَيرِ".(رومية ٢١:١٢) رأى رجل أفعى تحترق فقرّر إخراجها من النار. عندما فعل ذلك، لدغته، ممّا تسبّب في ألم رهيب في يده. أطلق الرجل الأفعى، فسقطت مرة أخرى في النار. نظر حوله فوجد عمودًا

شفاء مريض بيت حسدا

قال يسوع للمخلّع: "ها أنت قد عدت صحيحا فلا ترجع إلى الخطيئة لئلا يصيبك ما هو أسوأ". ما هي الخطيئة التي ارتكبها هذا الرجل مع أنه لم يمشي منذ 38 سنة. https://youtu.be/5qASRk8D-Jk SUBSCRIBE TO OUR PODCAST Anchor Spotify

أحبب زوجتك كما أحب المسيح كنيسته

"فَإِنَّ الزَّوْجَ هُوَ رَأْسُ الزَّوْجَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضاً هُوَ رَأْسُ الْكَنِيسَةِ (جَسَدِهِ)، وَهُوَ نَفْسُهُ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ. أَيُّهَا الأَزْوَاجُ، أَحِبُّوا زَوْجَاتِكُمْ مِثْلَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ الْكَنِيسَةَ