تصفح الوسم

البر

برّ الله هو المفتاح

"فَيَكُونُ ثَمَرُ الْبِرِّ سَلاماً، وَفِعْلُ الْبِرِّ سَكِينَةً وَطُمَأْنِينَةً إِلَى الأَبَدِ". (إشعياء ١۷:۳٢) يلجأ بعض الناس إلى الاختباء من الله بعد وقوعهم بالخطيئة، لاعتقادهم أنه مستاء منهم. ولكن في الحقيقة فإنّ مكانتك عند الله لا

جالس معه على المائدة

"وَيَرْفَعُ الْبَائِسَ مِنْ الْمَزْبَلَةِ، لِيُجْلِسَهُ مَعَ أَشْرَافِ شَعْبِهِ".(مزمور ٨:١١۳) اقتربتْ امرأة كنعانيّة من يسوع تطلب الشِّفاء لابنتها التي سيطر عليها الشَّياطين. قال لها يسوع: "لَيْسَ مِنَ الصَّوَابِ أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ

هل يمكن أن نسقط من النعمة؟

قال الرسول بولس لكنيسة غلاطية: "قَدْ تَبَطَّلْتُمْ عَنِ الْمَسِيحِ أَيُّهَا الَّذِينَ تَتَبَرَّرُونَ بِالنَّامُوسِ. سَقَطْتُمْ مِنَ النِّعْمَةِ" (غلاطية ە:٤). إنّ عبارة السقوط من النعمة مصطلح دينيّ شائع الاستخدام لوصف المؤمن الذي يصارع

هل أنت قايين أم هابيل؟

"بالإيمانِ قَدَّمَ هابيلُ للهِ ذَبيحَةً أفضَلَ مِنْ قايينَ. فبهِ شُهِدَ لهُ أنَّهُ بارٌّ، إذ شَهِدَ اللهُ لقَرابينِهِ. وبهِ، وإنْ ماتَ، يتَكلَّمْ بَعدُ!" (عبرانيين ٤:١١) قدّم كلّ من قايين وهابيل ذبيحة لله. قدّم هابيل من أبكار غنمه بينما

الحريّة من الدينونة تقودك لحياة منتصرة

"فَالآنَ إِذاً لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيَّةُ دَيْنُونَةٍ بَعْدُ".(رومية ١:٨ ) إنّ المنطق الإلهي للرب يسوع وكذلك الرسل كان دائماً هكذا:"إذا أصبح الناس أحراراً من الشعور بالإدانة أو الدينونة، تفقد الخطيّة

هل يدخل المدخّن السماء؟

ستعلّمك هذه الرسالة المدهشة من هو العدوّ الحقيقي للبرّ، وكيف تستقبل هذه العطيّة مجاناً حتى تتمكن من اختبار النصرة التي لك في المسيح وتسود كملك في هذه الحياة. https://youtu.be/ducuX2HHC3E SUBSCRIBE TO OUR PODCAST Anchor