تصفح الوسم

المحبة

هل يكره الله المطلّقين؟

"فَمَاذَا يَحْدُثُ؟ إِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ قَدْ خَانُوا الأَمَانَةَ، فَهَلْ يُعَطِّلُ عَدَمُ أَمَانَتِهِمْ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا"! (رومية ٣:٣) قرأت مقالات، وسمعت عظات بعنوان "اللهُ يَكْرَهُ الطّلاق"(ملاخي ۱٦:٢). فيذهب البعض إلى حدّ

لم يعد غاضباً منك

"لأَنِّي أَكُونُ صَفُوحًا عَنْ آثَامِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ". (عبرانيين ۱٢:۸) هل تعتقد أحياناً بأن الله سعيد منك، وفي أوقات أخرى، يكون غاضباً منك؟؟ هل تعتقد أنه يغفر جميع أخطائك اليوم، وغداً

يسوع محرقتنا

"فَإِنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيئَةً، جَعَلَهُ اللهُ خَطِيئَةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ"(٢كورنثوس ٢۱:٥). إحدى الذبائح في سفر اللاويين هي "المحرقة". في هذه التقدمة، بعد ذبح الحيوان، يحترق كله، ويتحوّل إلى رماد

المحبة أعظم من الإيمان والرجاء

"أمّا الآنَ فيَثبُتُ: الإيمانُ والرَّجاءُ والمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاثَةُ ولكن أعظَمَهُنَّ المَحَبَّةُ" (۱كورنثوس ۱٣:۱٣). عندما كنت مؤمناً جديداً؛ تعلّمت التّركيز على مزيد من الإيمان ومحاولة البقاء مُتفائلاً عندما تبدو المواقف يائسة.

الفرق بين الرحمة والنعمة

ما هي الرحمة؟ وما علاقتها بالنعمة؟ هل الرحمة كالنعمة؟ أم أنهما يختلفان عن بعضهما البعض؟ لا يستفد بعض الناس من النعمة!! لاعتقادهم أنها تساوي الرحمة. لأنهم لا يفهمون الاختلاف. يقولون: "أحتاج إلى الرحمة...شكراً يا رب على رحمتك.. الآن

قراءة جديدة لإصحاح المحبة

يقرأ معظم المؤمنين الإصحاح الثالث عشر من الرسالة الأولى إلى كنيسة كورنثوس، والتي يُشار إليه عموماً بـــــ"إصحاح المحبة". وعندما يُقارنون آياته برحلة إيمانهم، يشعرون غالباً بالإدانة أو عقدة الذّنب!! وعندما يُدركون فشلهم يشعرون باليأس

قلب الآب السماوي

"أيْ إنَّ اللهَ كانَ في المَسيحِ مُصالِحًا العالَمَ لنَفسِهِ، غَيرَ حاسِبٍ لهُمْ خطاياهُمْ، وواضِعًا فينا كلِمَةَ المُصالَحَةِ". (٢كورنثوس ە:۱۹) لم يُبدِ الأب في قصة الابن الضال أي غضب على ابنه لأنّه بدَّدَ ميراثه في حياته

الأم عطيّة لا غنى عنها

"أَعْطُوهَا مُكَافَأَةَ تَعَبِهَا، وَامْدَحُوهَا عَلَنًا عَلَى أَعْمَالِهَا". (أمثال ٣١:٣١) "لا يمكن أن يكون الله في كلّ مكان، لذلك خلق الأُمّهات". هذه المَقولة القديمة ليستْ دقيقة لاهوتيًّا، لكنّها مُنصِفة في وصف دور الأُمّهات في

محبوب جداً

"أنا فيهِمْ وأنتَ فيَّ ليكونوا مُكَمَّلينَ إلَى واحِدٍ، وليَعلَمَ العالَمُ أنَّكَ أرسَلتَني، وأحبَبتَهُمْ كما أحبَبتَني".(يوحنا ٢۳:١۷) لقد علّم يسوع تلاميذه عن الحياة، والله، والإيمان، ومستقبلهم. لكنّه أراد أن يعرفوا أنّ أساس هويته

العروس ليس “الزوجة”

"كما يفرح العريس بعروسه هكذا يبتهج الرب بك". (إشعياء ٦٢:ە) كلّ امرأة تبدو الأجمل في يوم زفافها! إنّه أروع يوم في حياتها، يوم تحقيق حلمها. ففيه تبدو في قمّة إشراقها، فشعرها مصفّف جميل، وثوب زفافها مميّز، تتزيّن بجواهر برّاقة. ينظر إليها