تصفح الوسم

يسوع

المسيح – الخيمة الحقيقيّة

"لَمْ يَشْهَدْ إِثْماً فِي يَعْقُوبَ، وَلَمْ يَرَ مَشَقَّةً فِي إِسْرَائِيلَ. الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مَعَهُمْ، وَهُتَافٌ لِلْمَلِكِ فِيهِمْ". (عدد ٢١:٢٣) هل تساءلت يوماً: لماذا تكلَّم بلعام على إسرائيل بالبركة بدل اللَّعنة عندما استأجره

انظر إلى الأعلى

"فتفَكَّروا في الّذي احتَمَلَ مِنَ الخُطاةِ مُقاوَمَةً لنَفسِهِ مِثلَ هذِهِ لئَلّا تكِلّوا وتَخوروا في نُفوسِكُمْ". (عبرانيين ٣:١٢) أظهرَ لي الرب، منذُ فترة: أنّ روح التّعب يحاولُ في هذه الأيام، أن يشقّ طريقهُ في حياتِنا، من خلال كلّ

الثمرة الأساسيّة للبرّ

"وَمَمْلوئِينَ بِثِمَارِ البِرِّ الَّذِي فِي يَسُوعَ المَسِيحِ لِمَجْدِ اللهِ وَتَسْبِيحِهِ". (فيلبي ۱۱:۱) البِرُّ شجرةٌ تُنتِجُ الثِّمار، نعم، البِرُ لهُ ثمارٌ....فعندما أتينا إلى المسيح يسوع، وقبلْنَا برَّ الله كعطيّة، صرنا برّ الله

من هم الذين سقطوا؟ (عب 6:6)

ما معنى "لأن الذين استُنيروا مرة وذاقوا الموهبة السماوية، وصاروا شركاء الروح القدس، وذاقوا كلمة الله الصالحة وقوات الدهر الآتي، وسقطوا لا يمكن تجديدهم أيضاً للتوبة، إذ هم يصلبون لأنفسهم ابن الله ثانية ويشهّرونه"؟

الأم عطيّة لا غنى عنها

"أَعْطُوهَا مُكَافَأَةَ تَعَبِهَا، وَامْدَحُوهَا عَلَنًا عَلَى أَعْمَالِهَا". (أمثال ٣١:٣١) "لا يمكن أن يكون الله في كلّ مكان، لذلك خلق الأُمّهات". هذه المَقولة القديمة ليستْ دقيقة لاهوتيًّا، لكنّها مُنصِفة في وصف دور الأُمّهات في

الصوم عن التفكير الخاطئ

الصوم ليس مجرد الإمتناع عن الطعام، أو عن التكنولوجيا، أو عن وسائل التواصل الإجتماعي، ولكن الصوم عن الأفكار الخاطئة التي تسبب لك الضيق والقلق والحزن والألم والاكتئاب والألم. سيكشف لك الأخ جورج حداد من خلال هذا البودكاست عشرة أمور من الضروري